رغم الحصار والقصف والتدمير الذي طال حي الوعر الحمصي لأكثر من عامين، إلا أن عجلة الرياضة السورية الحرة دارت وكأن شيئاً لم يكن، متحديةً كل أشكال قمعها..
حيث أنجز رياضيو بطولات بكافة الألعاب للكبار والأطفال، وأهمها مهرجان الوعر الرياضي الكبير، الذي شارك فيه ألف رياضي من أبناء الحي المحاصر.
تعرض الحي للكثير من القصف والاستهداف طال أيضاً المنشآت الرياضية وأماكن التدريب.
أرّقت الرياضة الحرة النظام في حي الوعر، فبات الرياضيون هدفاً له مع أهالي الحي.
فأبعدها وأبعدهم.. خارجه..